حكايه عمر الفصل الحادي والعشرون كامل
حاجة تخصه وبيحس كمان بمشاعره ناحيته .. ما بالك بقا لما يكون بيعشقه زي حالاتي
وقتها النفس اللي هيتنفسه هيبقي علي علم بيه
وقفها وهو بيقف
مريم باستغراب ..... !
عمر انا آسف يا كل حياتي .. انا آسف
بعد عنها وقعدها تاني
عمر انا هنزل استناكم على باب البيت تحت .. لو احتاجتي اي حاجة بصي من البلكونة بس هتلاقيني عندك هنا
بص على الأوضة
سارة صحيت وقاعدة على السرير بټعيط بصوت
عمر سارة انتي فوقتي
مريم جت بتجري دخلت بسرعة الأوضة وقفت على الباب .. سارة نزلت من علي السرير هي بټعيط جااامد
سارة كان عندك حق يامريم .. كان عندك حق لما حذرتيني
مريم وهي بتطبطب عليها ششش بس بس بطلي عياط ياحبيبتي واهدي بس اهدي
انتي متقدريش تفتكري خالص هو عمل فيكي حاجة ولا لا
سارة معرفش يامريم انا صحيت دلوقتي لقيت كل حاجة زي ماهي بس معرفش إذا كان عمل حاجة ولا لا بټعيط زيادة انا خاېفة اوي يامريم .. انا أول مرة في حياتي يحصل فيا كدا
مريم متقلقيش ياروحي انا جنبك ومش هسمح يحصلك اي حاجة وحشة تاني
عمر كل دا واقف علي الباب ..
عمر مريم انا نازل وهوقفلك تاكسي تحت البيت خلصوا وقت ماتحبوا وابقوا انزلوا يلا سلام
نزل عمري علي تحت يجري وراح بأقصى سرعة على البيت
وقف قدام باب الشقة
عمر نهاية الطريق فاضلها خطوات وعشان كدا لازم الخطوات دي تتم صح
رن الجرس محمد فتحله الباب
راح عمر ضاړبه بالبوكس في وشه موقعه في الأرض