حدود العشق.. الفصل الخامس بقلمي يارا عبدالعزيز

موقع أيام نيوز

انك وحشتني اوي اوي
كملت نفسي اوي اسمع منك كلمة بحبك حتى لو هتحبني ربع اللي بحبهولك انا راضية و الله
فاقت من شرودها فيه على صوت رنة فونها فتحته لتنصدم من اللي سمعته
غزل انا جاية حالا مټخافيش
بصيت على عامر و اتكلمت بحب مش هتأخر عليك يحبيبي
بعد نصف ساعة كان عامر صحي من النوم بص ملاقاش غزل في الاوضة مسك فونه و رن على دياب
غزل وصلت بيت اهلها فتحتلها اختها الصغيرة شروق اللي كانت بټعيط بقوة دخلت ولاقيت عمها قاعد بشموخ و ثقة
بقلمي يارا عبدالعزيز
غزل پغضب انت ازاي يجدع انت تمد... ايديك على امي
فردوس بدموع و خوف على غزل منه خلاص يبنتي انا راضية
غزل پغضب مفرط انت مين عشان تدخل بيتنا في وقت زي دا و تمد.... ايديك على امي و اختي قوم كدا و اقف كلمني زي ما بكلمك
اشرف ببرود ديما كدا عاملة صداع في اي مكان بتبقي موجودة فيها و لا انتي عشان بقيتي مرات دياب الجابري بقى فصوتك علي اكتر
غزل بنفس بروده و انا بقى يا عمي مرات مين فيهم دياب و لا عامر
قام وقف بتوتر و خوف انتي بتقولي ايه يبت انتي
غزل بجد مش قادره اصدق كل دا عشان شوية فلوس بس ما علينا مش موضعنا دلوقتي انت دلوقتي هتتفضل برا بيتنا و مش هتدخل البيت دا تاني و هتسيب امي و اختي في حالهم يلا زي الشاطر دلوقتي اطلع برا
اشرف بغيظ و ڠضب لا انتي الظاهر وحشك علقة.... من بتوع زمان و مالوا يبنت اخويا انتي اللي جانتي على نفسك
طلع العصاية... من ورا الكنبة اتنفضت فردوس و شروق پخوف اما غزل ففضلت ثابتة و لسه بتبصله ببرود و كان لسه هيرفع العصاية.... على كتفها لكن وقفه اللي وقف قدامه و هو بيبصله پغضب مفرط و و
يتبع........ بقلمي يارا عبدالعزيز

تم نسخ الرابط