الهجينه الفصل التاسع والثلاثون والاربعون

موقع أيام نيوز

ورجعت راسها لورا عشان مايشوفهاش 
حسام شاف شعر واحده من بعيد وساره كانت واقفه مش عارفه تعمل ايه زي ما تكون اتجمدت في مكانها من الخۏف  
حسام طلع السلم بس لسه مش سريع زياده لسه ماتعلمش السرعه المبالغ فيها بتاعت ياسين ساره شافتوا جاي عليها وقفت وتنحت 
مره واحده حسام طلع علي السلم بيبص مالقاش حد بص شمال ويمين برضوا مالقاش حد 
حسام هديييير انا عارف انك هنا .. انا شوفت شعرك ياهدير 
حسام كان في طرابيزه قدامه راح رمى الطرابيزه قدامه بكل قوته ازاز الطرابيزه اتكسر كله علي الارض 
حسام بصوت عالي انتي فيييييييين 
بقلمي ماهي احمد 
يزن مره واحده جه من وراه ساره قبل ما حسام يطلع وشدها لي واستخبى هي وهو في الدولاب في اوضه من الاوض 
قرب من ساره وبقي وشه في وشها بالظبط حرفيا ما يفصلش ما بينهم حاجه .. ساره من كتر الخۏف نفسها كان عالي اوي وهي بتبص ليزن وخاېفه والړعب باين في عنيها 
يزن حط ايده علي بوقها وشاور علي شفايفه بمعني 
هووووش ماتتكلمش خالص 
ساره شاورت براسها فوق لتحت بمعنى حاضر 
حسام بقي بيفتح الاوض اوضه اوضه مممممم انتي مستخبيه مني ياهدير 
ده انا حسام ابن عمك .. وخطيبك .. ده احنا مكتوبين لبعض من واحنا صغيرين .. بصوت عالي فاااااااكره ولا نسيتي .. نسيتيني عشان داغر .. وعشان هو غير البشر . انا برضوا ..انا برضوا بقيت زيه .. وهو بيرزع الباب برجليه عشان يفتحه بقيت زيه واحسن كمان 
بقلمي ماهي احمد 
حسام رفع مناخيره وهو داخل الاوضه اللي يزن وساره فيها وبقي يشم ريحه الاوضه 
حسام اي الريحه دي .. ريحه البهايم والحيوانات ماليا المكااان ليييييه  
يزن شم ريحه جسمه وقتها افتكر لما داغر حطهم كلهم سوا في الزريبه علشان يضيع ريحتهم 
حسام صوت دقات قلبك عاليا من كتر خۏفك مني ..سامع دقات قلبك وهي شويه وهتطلع من مكانها 

حسام ودا وشه ناحيه الدولاب وابتسم وقرب بخطوات بطيئه ناحيته ومره واحده راح فتح الضلفه بتاعت الدولاب بيبص مالقاش حد في 
داس علي سنانه اكتر ورزع الضلفه وراه وطلع من الاوضه وهو مخڼوق ومتنرفز جدا  
يزن اول ما دخل الدولاب حس ان حسام خلاص قريب من الاوضه اللي هما فيها طلع بسرعه من الدولاب واستخبي هو وساره في البلكونه 
يزن اول ما حسام طلع راح بعد عن ساره خطوه وبقي يبص بالراحه جدا من باب البلكونه ولقاه مشي 
بقلمي ماهي احمد 
اتنهد بالراحه جدا وبقي بيمشي علي طراطيف صوابعه وهو ماسك ايد ساره 
وبقي يشاورلها بأيديه بأنها تفضل هنا ما تتحركش
تم نسخ الرابط