غزاله بفك الضبع الجزء الثامن عشر كامل
المحتويات
غزالة_بفك_الضبع_الجزء_ال
كانت مربوطه وبترتعش مشى ايده علي جسمها بجراه وقال لشاهر...قول للحلو الي جمبك..مراتو تحت ايدي والرجاله ھيموتو عليعا فنهدى ونبقى حلوين مع بعض احسنلو والا ...
قاطعو منزر لما شد التليفون من شاهر وقال پغضب..لو حد مسها بس ھحرقك يا حيوان فاهم ..مراتي لو حصل لها حاجه ...
بس قاطعو الشخص المجهول وقال..هو انتو متعرفوش طريقه للعقاپ غير الحړق...على العموم انا مستنيكم...والبنزين على حسابي جدعنه مني.... منزر لسه هيرد الخط اتقفل
شاهر قال بزعيق..اهدى بقى خلينا نفهم...
غزال قالت...شاهر معاه حق يا منزر باسلوبك ده عمرنا ما هنعرف مكانها
شاهر لسه هيتصل بيه تاني جاتلو رساله مكتوب فيها عنوان مكان
شاهر قال...يلا بينا ...وبص لغزال وقال..الموضوع بقى خطړ علشان خاطري ارجعي
غزال قالت بحزم...مش هسيبك..رجلي على رجلك
عند حور ضحكت على طلب وليد وقالت..نكمل جوازنا...دلوقتي...والله انت ما عندك ډم
وليد قال بغيظ...ياسلام على الرومانسيه...فيه واحده تقول لجوزها..معندكش ډم
بقلم...زهرة الربيع
حور قالت ..اعملك ايه...سهام مخطوفه واخويا طلع يدور عليها وابن عمي ومراتو مش عارفين مكانهم وانت في عالم موازي لوحدك وبتقولي نكمل جوازنا
حور قالت بدلال... تؤ تؤ..ابدا...الممبدأ مش موجود اصلا ..مش انت قولت لما نتعرف خلاص..انا لسه متعرفتش عليك كويس
وليد ضحك وقرب منها اكتر وقال بجرأه..وانا جاهز اعرفك عليا..بس سيبيلي نفسك انتي
حور زقتو ووقفت وقالت ..بقولك ايه بطل زن الي في بالك مش هيحصل الا لما اطمنلك ... انا لسه مش واثقه فيك ابدا
حور ضحكت وقالت...طب بقولك ايه عايزه اسألك سؤال...هو انت مش بتفكر في غزال
وليد اتنهد وقال...لا بفكر .بفكر ايه الي حصل لهم بعد ما سافرت وغزل ماټت ازاي وغزال اتجوزت ليه واحنا كنا مخطوبين...وقرب منها اكتر وقال بس السؤال الي نفسك تعرفي اجابتو...والي هو لسه فيه مشاعر في قلبي لغزال ولا لا..بقيت اقدر اجاوبك عليه..
عند غزال وشاهر ومنزر كانو على الطريق وجات لمنزر رساله بالمكان بالظبط واتفاجأ انو نفس البيت الي حړق فيه غزل فضل باصص للرساله پغضب
منزر قال باستغراب...مالك ...الرساله دي من نفس الشخص
منزر قال ...نفس البيت الي...
شاهر قال بسرعه ..ايوه هو
غزال بصت لهم بشك لما اتأكدت ان ده نفس البيت الي حړق فيه غزل وهنا اتأكدت ان منزر يعرف كل حاجه عن البيت ده والي حصل فيه
بعد فتره وصلو المكان ونزلو من العربيه وكان فيه رجاله كتير مسلحين اخدوهم ودخلو بيهم البيت
اول ما دخلو كانت سهام مربوطه على كرسي وتعبانه جدا
منزر بصلها بدموع وجري عليها وقال..سهام .سهام حببتي..عملو فيكي ايه..
سهام كانت تعبانه جدا لانها كان لازمها اكسجين وكانت حالتها صعبه في المستشفى لما انخطفت..بقت تبص لمننزر بدموع ومكانتش قادره تتكلم
منزر لسه هيفكها بقت تهز راسها بالرفض وهيه مړعوبه وكانتش راضيه تخليه يقرب لها ولا يفكها
منزر استغرب وكل ما يجي يقرب منها ترفض وتهز راسها بارفض جامد
نزل راجل من الطابق التاني كان راجل شيك جدا في عمر ال٥٠ قال ..اهلا اهلا بال الضبع ...انا كنت اتمنى استضيفكم في بيتي..بس زي ما انتو عارفين المكان ده له ذكريات جميله قلت نفتكرها سوا
منزر بصلو پغضب وقال...انا مراتي تعبانه ولازم ترجع المستشفي..هيه ملهاش اي دخل في اي حاجه حصلت
الراجل ابتسم بسخريه وقال..محدش ابدا له ذنب..ومع ذلك كلو هيتعاقب...بس بذمب واحد عملو ابن عمك.
شاهر بصلو وقال بضيق...انا عمري ماشوفتك قبل كده..ومعتقدش اني غلطت معاك في حاجه
الراجل ضحك وقال پغضب..انا هفكرك ...انا رفعت نجم الدين ...افتكرتني ...ارجع بذاكرتك شويه..في البيت ده انت حړقت شخصين بنت وولد..ها افتكرت
شاهر اتسعت عنيه بزهول وافتكر يوم ما حړق البيت
فلاش باك
شاهر دخل البيت ومعاه شنط فيها اكل وفواكه وحط الشنط في المطبخ وطلع التليفون وطلب رقم
شاهر اتفاجأ برنه تليفون الشخص الي بيكلمه جايه
متابعة القراءة