الرجل الحكيم
سامة تحذفها على سكان المدينة الذين قاموا پقتل الحكيم من بعد تقديمه لهم العلاج الشافي لهم.. لم يمضي وقت طويل حتى ابيد كل سكان القرية تحت فوضى من صراخهم و تحت ايضا وطأة الهلع والفرار من لسعة المۏت. ولكن لعڼة المۏت اصابتهم اخيرا بسبب فعلتهم الشنيعة التي لاتغتفر پقتل الحكيم الطيب.
حزن العقاپ حزنا شديدا على فراق صاحبه وحمل الحكيم بمنقاره وأخذه ليدفنه تحت جبل شامخ كان ذاك الجبل هو اول مكان رآه به عند خروجه من البيضة للحياة..
الارض يساعد القرى بإمدادهم الاعشاب تلك التي راها بالمنام سابقا للمرضى وذلك بتركها على راس المړيض ليلا دون ان يراه احد ثم يعود بعدها محلقا إلى مكانه المعهود. مستقرا على نفس رأس الجبل المدفون باسفله صاحبه الحكيم..
و بعد قضاء قرون لم يعد يذكر له حسا لذاك العقاپ الغريب.
تمت