ملاكي

موقع أيام نيوز


في تاريخ الروايات هعرفكم بحكايه ابطال الروايه في النهايه اتمني تعجبكم القصه وتابعوها للاخر! 
هنا بنت يتيمه الام والاب عمرها حاليا ٢٧ سنه اتربت في دار ايتام وخرجت منها وهيا في عمر٢١ سنه كانت معاها في نفس الدار ماسه والي كانت اكتر واحده قريبه من هنا وبتعتبرها اختها وانها كل عيلتها ماسه وهنا بعد ما خرجوا من دار الايتام قرروا يعتمدوا علي نفسهم واشتغلوا اكتر من شغلانه علشان يقدروا يوفروا مكان سكنهم واكلهم وشربهم بس مكنش بيحصل نصيب في شغلهم واتضروا انهم يبيعوا ورد ومناديل علي الطريق وكانت الناس كتير بتراضيهم وكانت هنا وماسه عندهم صبر وعزه نفس ويقين كبير ان ربنا هينصرهم ويعوضهم في يوم ولحد ما قابلو الاخين صقر ومالك وكانو اخين طيبين جدا ولاكن الحياه كانت قاسيه عليهم حباين اتضروا يشتغلوا شغلانه مش معترفين بيها ومكنوش حابينها بس كانت الايام اقوي منهم ولاكن بعد ما اتعرفوا علي هنا وماسه وحسوا ان دول العوض وانهم لازم يتغيروا ويسيبوا شغلهم دا ويأسسوا حياتهم الخاصه و الجديده بطريقه ترضي ربنا لان دا الاهم وفعلا حققوا دا وربنا كرمهم وماسه لقت عوضها مع مالك الي كان حنية الدنيا فيه وهنا لقت عوضها مع صقر الي اصبح كل حياتها من الان دلوقت هنا وماسه اصبحوا امهات تشرف وخلفت هنا من صقر بنت وخلفقت ماسه من مالك ولد وسموهم عشق ومراد علي اسم مامت مالك وصقر وعلي اسم والد مالك وصقر وكانو أسره سعيده باختصار انا عملت الروايه دي علشان الي يقرأها يعرف ان مش كل الحكايات بتبدأ بمأساه ومعاناه اوقات التفاهم والحب بيكون اقوي ودا بدليل ان مفيش روايه بتنتهي بنهايه حزينه كلهم

خاتمتهم بتكون مبنيه عن السعاده والعوض انا قررت ابني الروايه من اولها عن العوض والحنيه والحب والصير روايتي مميزه وانا فخوره بكتاباتي متنسوش تتابعوني علي الفيسبوك الكاتبة شيماء صبحي ومع تحياتي للجميع شكرا لكم روايه لقاء الأحبة بقلمي الكاتبة شيماء صبحي النهاية

 

تم نسخ الرابط