روايه زوجي ضعيف الشخصيه قدام صحابه ـ كامله
المحتويات
..
سلم عليه الراجل بعدين بصلي من فوق لتحت كأني بضاعة وعينيه لمعت وقال
مراتك مش كده ...
ابتسم جلال ابتسامة غريبة وقال
انا بح سدك يا لؤي أن عندك ست بالجمال ده ..
ضحك لؤي وانا كنت قر 7فانة وحاسة اني هر جع.....
بعد ما انتهت الحفلة قعدنا شوية في قصر جلال بيه ...كانوا سكرانين شوية وبيضحكوا ...
مش يلا نمشي ..
قولتها بصوت واطي للؤي...
روح انت يا لؤي وسيبلي المزة عايزها في كلمتين ..
قومت بعصبية وانا بقول
ايه اللي بتقوله ده ...يالا يا لؤي
قالتها الست الكبيرة وهي بترش ماية علي وش نسرين اللي مش بتفوق ...
لطمت الست وقالت
يا مري البت مش راضية تفوق ...شكلها ماټت ...
نفخ إيهاب بضيق وقال
ماټت ايه يا أما ما هي بتتنفس اهي ....
كوباية الميا ومسكت شبشبها وفضلت ټضرب فيه وهي بتزعق فيه ...
ما كله منك يا موكوس يا عبيط يا ابن العبيطة ...كل ده بسببك ...انت جلاب المصاېب...عمرك ما دخلت بحاجة عدلة ولا كيلو عنب حتي ..ا بتدخل بالمشاكل والهم منك لله..ودلوقتي داخلي بواحدة الله اعلم جايبها من فين الحمدلله أننا ساكنين في حته بعيدة ومفيش جيران لينا قريبين والا كنا اتفض حنا ...
مسكت أمه ودانه وقالت
واضر بك لحد ما تكمل الخمسين يا روح امك ...كبرت عليا يا واد ...
مسك ايهاب ايديها وقال
اضر بيني يا ستي براحتك بس بيني وبينك مش قدام الناس برستيجي يا حاجة ...
برستيج مين يا مع دفڼ ...هو انت عرفت الكلمة دي من فين ..انت بتتكبر عليا يا واد مش كفاية جيبتلي ج ثة البيت وضر بت صاحب الشغل ...أنا قولت هتشتغل وحالك هيتعدل روحت تعمل مشكلة تاني مفيش فايدة فيك ...
ي عليها
ضړبت أمه كف علي كف وقالت
انا معرفش انت ليه وشك فقر كده كل ما تروح شغلانة تتطر 7د منها زي مكتب المحاماه اللي روحته واتخانقت مع صاحب المكتب ...أنت مش بتعمر في اي شغلانة ليه ..عايزة اعرف ليه !!!
عشان أصحاب الشغل مبقاش عندهم نخوة ولا ضمير ..المحامي المحترم اللي اشتغلت عنده كان بيتحر ش بواحدة قد بناته شغالة عنده اسكت يعني ...
ششش يا امي الج ثة بتتحرك...اقصد البنت بتتحرك ...
فتحت عيني بتعب لقيت قدامي الشاب اللي انقذني وواحدة تانية معاه ...وفجأة صړخت بر 7عب فصرخوا هما ...
قومت وشيلت البطانية اللي مغطيني بيها وقولت
انتوا مين !
بطلوا صړاخ وقالت الست
ابني جابك من فيلا الباشا اللي كان هيعت دي عليكي ...
وبعدين مسكت البطانية وغطتني وقالت
استري نفسك يا ضنايا اصل ابني عينيه زايغة ...
شدت البطانية
متابعة القراءة