قصه مشوقه

موقع أيام نيوز

بۏجع عندما ضغط بقوه على معصمها وهتف بااعين مشتعله ...
.. انتى خلاص اتجننتى رسمى تتجوزيه ازاى هاا تتجوزيه ازاى وانتى ....!!!
بتر كلمته ونظر اليها بتشفى بعد ان خفف قبضته ليرى علامات التساؤل تنهش قلبها ففتح فمه ليخرج قنبلته الاخيره بوجهها ....
. تتجوزيه ازاى يامدام وانتى اصلا متجوزه ............!!!
اتنظر اليه پصدمه فاتحه فمها بعدم تصديق رمشت عده مرات لتستوعب قنبلته
احكى ياشهرزات احكى لشهريار غيريله حاله لطلوع النهار
علت تلك الاغنيه الجميله ارجاء القاعه الفخمه لتظهر اميره بجمالها وحجابها الذى ذات جمالها اضعافا متابطه ذراع حبيبها الاول والاخير ومع كل كلمه بالاغنيه تقترب الكاميرا من عينيها فتلمع خضرتها ببريق خاص بينما ترتسم ابتسامه رقيقه على ثغرها الاحمر الكرزى بينما يبتسم الاخر ابتسامه واسعه فهاهى عروسه تزف اليه اليوم كم انتظر كثيرا لتلك اللحظه اقترب من اذنها وهم يتحركون برزانه تتبعهم اعين الجميع منهم السعيد ومنهم الحزين ومنهم الحاقد لجمال العرسان همس بعشق ....
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
.. والله شهرزات حكت كثير وشقلبت حياتى ...!!
ابتسمت بخجل وهمست وهى ترمق والدها الذى يلوح لها بسعاده ...
... بطل بقى يامصطفى ....!!
همس بمشاكسه ...
.. ايه ده يابيضه اكسفى ...!!
اشتعلت وجنتها بحمره غاضبه فهتفت وهى تغرس اظافرها بلحمه ..
.. اتلم يله ....!!
كتم تأوه وهتف پغضب مصطنع ...
.. يابت ال ..!!
قاطعته پحده ناهره ...
.. اشتم كده بس او حتى تفكر همشى واسيبلك الفرح ....!!!
هتف بلين واعتراض ....
...يابت ده شكل واحده عروسه فين الرقه فين الانوثه ...!!!
هتفت باانفعال وراسمه ابتسامه مصطنعه ...
.... انا كده عندك ....!!!!!
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
قاطعهم والدها الذى اقترب منها وهتف بسعاده ...
.. مبروك ياحبيبى ....!!
.. ايه ياحبيبتى ده انا كنت فاكرك هولاكو هههههههه ..!!!!!
ابتسمت برقه وهتفت ...
..ده انا هولاكو ووحش الغابه كمان مش كده يامصطفى ...!!
ابتسم وهتف ...
.. هتقوليلى بردو ياحبيبتى ...!!!!
وبعد العديد من المناورات بينها وبين مصطفى مع ضحك والدها .. اقترب من جبينها وقبلها برقه وهتف بحنان ...
.. اتمنالك حياه سعيده يازهرتى ....!!
ثم رحل تاركا العروسين وحدهما فهتفت ساره بمرح ...
...هو ماله بقى كده حساس ...!!
فهفت بمرح....
.. عقبالك ....!!
فرمقته بنظره تحذيريه فضحك بتوتر ...
.. بهزر ياكبير ..!!
لتبتسم بمرح على حالهم
تقف باارتباك تفرك بيدها بتوتر وهى تتذكر اخباره لها بزواجه منها تنهدت بضيق وهى تتطلع الى نفسها بالمراه بفستانها الابيض الانيق على الرغم من ڠضبها منه ومن والدها ومن الجميع الا انه استطاع بالنهايه جعلها توافق ربما قلبها هذه المره هو من قادها له ابتسمت ببطئ وهى تتذكر اعترافه لها امام الجميع بعشقه الكبير لها وطلبها للزواج
فلاش باااك
ركضت مبتعده عنه غاضبه من الجميع لاتستطيع ان تسامح قلبها للمره التى لاتعد لقد نسيت عده المرات من كثرتها لقد خدعت اتفق الجميع عليها وكانت هى الدميه التى يحركونها بااصابعهم لقد تزوجها توزجها منذ ان كانت طفله لهذا كان الجميع يسمح لها بالاقتراب منه فهى زوجته ادمعت عينها وهى تتذكر انه تخلى عنها بعد حاډث والدتها ان كان يعشقها فلما لم يخبرها من قبل لما جعلها هكذا كالمعلقه فكيف سيكون موقفها ان احبت شخصا ودخل حدود قلبها فكيف كان سينتهى عشقهم مسحت بااناملها الرقيقه دموعها پعنف وهتفت بغل ...
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
... ليه .... ليه ...!!
كادت تبتعد كثيرا وتعود لحجرتها الاان يد قويه سحبتها برفق رمقته بعتاب ولكن نظراته العاشقه متوسله لها بالنسيان وبدون سابق انذار جثى بركبته امامها مخرجا علبه انيقه وهتف بعشق ....
.. انا عارف انى غلط بحقك كثير ومش هنكر انى ظلمتك لما اتفقت مع باباكى وجوزك ليه .. عارف انى كان لازم اديكى حريه الاختيار بس ماكنتش قادراقف واشوفك هتضيعى من ايدى كان لازم احميكى وده الحل الوحيد ... كنتى فاكره انى هسمحلك تكونى معايا ف بيت واحد وتحت سقف واحد كده من غير جواز ... انا بحبك وبخاف عليكى حتى من نفسى ....!!!
رمقتها بلوم مع لمعه قليله من السعاده وهى تهتف ..
.. قووم ايه الى بتعمله ده الناس هتتفرج علينا ....!!!
انهتها وهى تلتفت حولها بحيره فهتف بعشق ...
.. مايهمنيش الناس وميهمنيش غير حاجه واحده بس وهو انتى ....!!
هتفت بعتاب ...
.. بس انا كنت مجرد مهمه ليك اتجوزتنى بعد مۏت ماما بس لتفضل تحمينى من بعيد يعنى ده ماكنش حب
... وايه الى يضمنلى ان دى مش خدعه ثانيه ...!!!
وضع يده على قلبه والاخرى تحمل الخاتم ...
... ده دليل على حبى بيدق وبيدق بس بااسمك وهو من غيرك هيقف .. انتى الډم الى بيجرى فى عروقى ولو بعتى عنه ھيموت ... وانا اصلا مقدرش اسيبك ولا اتخلى عنك حتى لو رفضينى بردو هفضل وراكى وهتبقى ملكى انا وبس ذى ماقلبى بقى ملكك ...!!
كلماته العاشقه اخترقت حصونها شعرت بصدق كلماته هى لمتكرهه بل كانت غاضبه وخائفه من تقبل فكره انها لاشئ بحياته ولكنه الان يبثها عشقه وعليها ان تنتهز فرشه ولكن تبا لكى كرامتى تقفين حائلا بين قلبى وسعادتى تنهدت بعشق مخټنق واتسعت عينها وهى تراه يفتح العلبه برفق ليظهر خاتم الماس انيق وهتف بعشق مركزا بعينيها الزرقاء للتكلم لغه العين وترجمها لسانه بعشق ....
.. تتجوزينى ياسما ... خلينا نبدء من اول وجديد ... تتجوزينى ....!!!
وضعت كفها برقه على فمها پصدمه وسعاده وهى تتامله بعشق لتسمع تصفيق رحمه المرح وذلك الحاتم ايضا يهتفو بمرح ....
... متوافقى بقى .....!!!
ابتسمت بخجل وابعدت يدها عن فمها وهتفت بتلعثم ..
.. انا انا ...!!
رحمه برخامه ...
.. هتهتهى سيبك يابنى منها شوفلك واحده بتعرف تتلكم ...!!
فااشتعلت ڠضبا من صديقتها ورمقتها بغل وهتفت سريعا ..
.. موافقه موافقه ....!!
مرتميه لقد عاده تلك الطفله التى تلجا اليه ووجدت امانها اخيرا والاهم وجدت عشقها فى فارسها الوسيم
لتخبط رحمه يدها بيد حاتم بمرح وهى تهتف ...
.. مايجبهاش الى ستاتها ....!!!
فهفت بمرح ...
.. طبعا يارحومتى ...!!
ثم غمس بمشاكسه ..
.. متسيبهم لوحدهم وتعالى احنا ياجميل نشوف حالنا ..!!
رمقته بټهديد ....
.. يابت بطلى الدماغ الشمال دى قصدى اعزمك على الاكل ياماما ...!!
ابتسمت برقه وهى تشبك كفها بكفه وهتفت ...
.. اوك ياحبيبى عزومه مقبوله واعمل حسابك من ده كثير بعد الجواز هااا فاهم ياخطيبى ...!!
جذبها برفق وهتف وهم يسيران مبتعدان عن عصافير الحب ..
.. اظاهر هتبقى جوازه الفقر هتخربى بيتى ...!!!
ابتسمت بدلال وهتفت بمشاكسه ...
.. محسسنى انك هتدفع من جيبك مالمطعم بتاعك ياخزيا وهيبقى بتاعى انا كمان مش هبقى حرمك
ضحك بمرح وهتف ...
.. ده انتى داخله على طمع بقى يارحومتى ....!!
بااااااااك
استفاقت على لمسات حانيه وتصلب عندما وجدت ذراعيه يطوقان خصرها بتملك وحنان بنفس الوقت وظهرها يلتصق بصدره العريض مقتربا من اذنها وهتف بعشق ...
.. حبيبى سرحان فى ايه ...!!
ابتسمت بتوتر وهى تحاول ازاحه يده عن خصرها بهدوء ولكنه متشبث بقوه وهتف بحنان ....
.. خلينى كده شويه عايز اشبع من ريحتك ....!!
وقبلها برقه ثم ادارها لتواجه عينيه العاشقه وهتف بحب ..
.. طالعه جميله اووى ياحبيبتى بالفستان الابيض وحجابك خلاكى احلى بكثير طالعه ذى اميره ... وانتى فعلا اميره قلبى ...!!!
اكتفت باابتسامه هادئه وهتفت بتلعثم ...
.. انا كمان فرحانه لانى غطيت شعرى بالطرحه ... تعرف بعد الحجاب حسيت بفرق كبير حسيت براحه كبيره اووى فى قلبى وروحى ....!!!
ابتسم على حديثها وهتف ...
.. وانا فرحان بحبيبى الصغنن الى اختار الصح اختارت تصون نفسها من عين الناس على شان انتى جوهره ولازم تحافظى على نفسك من عيون الناس انتى جوهرتى لوحدى وانا بس الى اشوفك بعينى ...!!
ابتسم برقه وقبلها بحنان من جبينها وهتف بصوت اجش حانى ...
.. يله اتاخرنا عليهم ..!
اومأت بالموافقه وهى تضع يدها بين ذراعه ليسيرا معا حيث حياه جديده كلاهما تعهدا على الحفاظ على الاخر والاقتراب اكثر من ربهم واتباع مايرضيه وكانت خطوتهم الاولى الحجاب فما اجمل ان نبدء حياه خاليه من الذنوب او تقليلها بقدر الامكان
بنفس الالحان دلفت سما متشبثه بذراع فارس مبتسمه بخجل وهى تراقب الاعين المنبهره بجمالها سارا متجهين الى مكانهم المخصص
بعد ساعه من بدء الحفل اتجهت العيون الى الباب حيث دلفت فتاه انيقه بثوب وردى انيق ضيق من الخصر ومتسع لااعلى زرقتها الصافيه جعلت الافواه تتسع ببلاهه واعجاب متشبثه بذراع زوجها عاصم متلفته بعينها باحثه عنهم بينما تاتى خلفهم ابنتهم الصغيره نورا ممسكه بكف فارس الصغير الذى يسير بغرور وثقه كبيره
هتفت بميرا بسعاده وهى تجذب ذراع عاصم زوجها ....
.. اهم اهم لقيتهم يله بسرعه ياعاصم ....!!!
عاصم بهدوء ...ل
.. اهدى ياميرا لتقعى ...!!
ثم لمح الاعين عليها فكز على اسنانه بغيره وهتف پغضب مزمجرا اياها بعصبيته المعتاده ....
.. اهدى بقولك ولا عجبك يتفرجو عليكى هاا ياهانم ...!!
ذمت شفتيها بضيق من عصبيته واشاحت وجهها الناحيه الآخرى تتمتم بغيظ ...
.. هيفضل طول عمره كده عصبى وپيتخانق مع دبان وشه...!!
اقتربو من سما التى ماان راتهم حتى هبت واقفه لتقفز صديقتها الغاليه فهفت ميرا بهدوء ورقه ...
.. مبروك ياقلبى فرحتلك كثير ..... كنت عارفه انه هيجى اليوم الى افرح بيكم ...!!
ابتعدت عنها وهى تنظر لفارس بحب اخوى وهتفت بسعاده ...
.. مبروك يافارس ...!!!
ابتسم فارس بسعاده ...
.. الله يبارك فيكى ...!!
لم يمد يده فهو يعلم غيره عاصم الشديده لميرا فهو حاصل على لقب مچنون ميرا وحتى هذا اللقب لايضاهى عشقه وغيرته عليها كم اعتبر قصه حبهم اسطوريه وكان يضع عاصم صوب عينه دائما وقدوته فى فنون العشق فقد حارب عاصم كثير جدا ليصل لقلب صغيرته ميرا عشق منذ الطفوله
اقترب عاصم بهدوء ومد يده ليسلم على فارس هاتفا بحبور ...
.. مبرووك يافارس ....!!
فارس بسعاده ..
.. الله يبارك فيك عصومى ...!!
نفخ الاخير پغضب وهمس بخفوت مرعب ...
.. متلعبش فى عداد عمرك ده انت لسه عريس ...!!!
ضحك الجميع عليه بينما عاصم نظر پحده لميرا التى ابتلعت ضحكتها بتوتر راسمه ابتسامه متوتره
فى مكان اخر حيث تجلس ساره باارهاق بعد رقصتها مع مصطفى رمقت مصطفى بسعاده ثم نظره الى ميرا بااعين متسعه وسعيده وهتفت بخفوت ...
.. ايه ده ميرا جت ...!!
رمقها بهدوء ثم حرك بصره على ماتنظر اليه فوجد فتاه جميله تقف مبتسمه بخجل وبجوارها شاب يبدو انه زوجها يقفون بسعاده مع فارس وسما فهتف بااستفهام وهو يحاول تذكرها ...
.. ميرا مين انا حاسس انى شفتها قبل كده بس مش فاكر ...!!
اتسعت ابتسامتها وهى تهتف بتوضيح ...
.. طبعا مش فاكرها لانها
تم نسخ الرابط