قصه مشوقه

موقع أيام نيوز


عملت كدا انا اصلا ماليش حق اعمل كدا بس والنبي موش تضربني انا جسمي كله بيوجعنيمن كتر الضړب والنبي بلاش
عز كان واقف مصډوم ومستغرب هي ليه فكرت انه هيمد ايده عليها نزل لمستواها وقعد جانبها طب اهدي اهدي انا مش هضربك انتيخايفه ليه دلوقتي
ملك بدموع. لا انت هتضربني عشان عليا صوتي عليك انا والله اسفه
عز بحنيه. طب اهدي لو سمحتي انا مش بس فهميني انتي ليه فكراني هضربك

ملك بطيبه. عشان ماما اقصد لورا كانت دايما لما اعمل مشكله تضربني
عز بحنيه. طب خالص يا ستي انسى بقى انا مش هضربك ولا خالص بس ممكن القمر دا ميزعلش
ملك بخجل. انا قمر
عز بابتسامه جميله. انتي قمر في ليله اكتماله
ملك اكتفت بابتسامه رغم فرحتها لان دي اول مره حد يقولها كلمه حلوه
عز. ممكن بقى تسيبي المذاكره دي وتيجي تنامي
ملك. حاضر
بدون مقدمات عز شالها وسط دهشتها وخۏفها وحطها في السرير وهو بيطبع قبله على رأسها. تصبحي على خير
ملك. وانت من اهله
عز راح ناحيه إلانتريه و نام عليه
ملك فضلت تبصله لحد ما راحت في النوم
لكن عز فضل يتقلب على الكنبه وهو مش عارف ينام اتنهد بضيق وقام راح ناحيه السرير اخد ملك فى .... ونام
عند ادهم
في شقه واحد صاحبه
كريم. جيبنا حته راقصه إنما ايه مزه
أدهم. هي فين القعده ناشفه اوي
كريم. ورد ورد
ورد بمياعه. نعم
كريم. هاتي البت من عندك
ورد. حاضر
بعد شويه بتخرج ورد وهي باين عليه الڠضب
كريم. في ايه
ورد. البت معصلجه ومش راضيه تيجي
كريم. نعم!
أدهم بخبث. خالص ادخلها انا بنفسي
كريم. وماله
ورد بمياعه. يبقي انت ليا النهارده يا كوكي
أدهم بغمزه. حلال عليك
وسابهم ودخل لاوضه
كانت قاعده على السرير وبتعيط بهستريه وهي ضمھ نفسها پخوف
بنت في منتهه الجمال شعرها اسود غجري بشرتها بيضاء وعيونها خضر
أدهم. مالك يا مزه لا فكي كدا دا الليله لسه في أولها
غرام رفعت وشها له واقف متنح أدام جمالها المميز ابتسم بخبث وهو بيبص لشفايفها
غرام بدموع. والنبي يا عمو انا عايزه امشي من هنا
أدهم بخبث. طب ياله قومي اجهز هنمشي
غرام. بجد
أدهم. اه ياله
خرج وسابها
كريم. ايه دا خرجت ليه
أدهم. عجبتني هاخدها
كريم. معقول اخير في واحده عجبتك بس انا عايزها انا كمان
أدهم. اامم هاخده مقابل صفقه العربيات الجديده تخلص
كريم. إن كان كدا ماشي
في عربيه أدهم
أدهم. ها بقى احكي لي انت مين
غرام لسه هتتكلم بصت للطريق. دا مش الطريق يا ابيه
أدهم.. إه ما انا عارف بس الطريق المختصر مشغول هناخد وقت
روايه طفله اعادت شبابي لكاتبتها دعاء احمد
موقع أيام نيوز
أطول لكن هوصلك في النهايه
في قصر احمد النجار
لمياء. انت تقلب الدنيا يا احمد لحد ما ترجعلي بنتي لو سمحت
أحمد. اهدي يا لمياء انا بدور عليها في كل مكان واكيد هنلقيها
وانتي عارفه اني بعتبر غرام زي بنتي فاهدي لو سمحتي غرام. ابيه ابيه دا مش طريق البيت
أدهم بخبث. اه ما انا عارف دا طريق مختصر
غرام. اوكي بس لو سمحت روحني بسرعه عشان مامي زمانها قلقانه
أدهم وهو بيبص لها باعجاب. وماله بس هنتقابل تاني وتحكيلي حكايتك
غرام. طبعا هحيكلك كل حاجه من الاول انت شكلك محترم مش زي صاحبك التاني. بص بقى انا غرام محمود
عندي ١٨ سنه في تالته ثانوي
عايشه مع ماما وجوزها استاذ احمد النجار كان عندي درس النهارده متأخر ولان السواق مجاش ياخدني انا قالت مفيش مشكله لواتمشيت شويه وصاحبك دا قابلني واخذني بالعافيه وقال ايه انا بشتغل رقاصه وكلام غريب كدا مفهمتوش
أدهم. طب بصي يا قمر. انا زي اكبر منك فهنصحك نصيحه بلاش تمشي لوحدك في الشارع لوحدك انتي لسه صغيره ومش عارفه نية الناس ناحيتك اوكي
غرام. اوكي
بعد شويه
أدهم. وصلنا
غرام بابتسامه جميله. شكرا بجد اتمنى اقابلك تاني

أدهم. مع السلامه
غرام. الله يسلمك
نزلت و هو فاضل واقف لحد ما دخلت
أدهم لنفسه. ايه الغباء اللي انت عملته دا ضيعت المزه يا غبي
عقله. أدهم دي عيله انسى بقى
سابها ومشى ورجع البيت نام
..
في صباح اليوم التالي
عند عز وملك
ملك بتفتح عنيها مع أول شعاع شمس بيجي على وشها
جيت تقوم لقيت نفسها نايمه جنب عز اتكسفت اوي ووشها احمر رجعت بصتله وحطت ايدها على دقنه ابتسمت بخفه
وهي بتتامل ملامحه الرجوليه الجذابه.. وسيم جدا لكن بسرعه بعدت عنه
 

تم نسخ الرابط