رؤي الفصل الاخير
المحتويات
رجالتي انهم ضربوا... ڼار... على رؤى انهاردة دي كانت مجرد قرصة ودن عشان مدورش وراهم انا اسفة يا تميم اسفة سامحني و قولهم كلهم يسامحوني و خصوصا فاطمة بنتي متخليهاش تكرهني.... كل الادلة دي موجوده في شقة في
قالت كلامها و ماټت... بصلها تميم بۏجع شديد و خرج
و بالفعل جابهم و تم القبض عليهم
حنين دكتور ماما اخبارها ايه
حنين راحت عند دياب اللي كان قاعد
حنين شكرا ليك
دياب و هو بيقوم العفو عن اذنك
بصيت لطيفه بأستغراب حتى هو استغرب نفسه
_ بعد مرور ست شهور_
كانت فاطمه حامل في الشهر الرابع و علاقتها بادم بتتطور اكتر و تميم و رؤى اللي عايشين بسعادة مع ابنهم و دياب اللي صورة حنين مش راضية تروح من باله و حاسس انه بدأ يحبها و كمان بدأ يتغير للاحسن و ينزل الشغل مع ابوه و عمه و علاقة تميم بسهير بدأت تتحسن و اتعلق بيها اكتر
قاطعهم جرس الباب
قامت حنين تفتح اتفاجأت بدياب اللي واقف
دياب تتجوزيني
حنين پصدمة ايه
دياب تتجوزيني صعبة اوي لدرجة دي
عزة مين يحنين
دياب انا اعرفك بنفسي دياب السيوفي كنت جاي اتقدم للانسة حنين
عزة تعال يبني اتفضل
دخل دياب و حنين لسه في صډمتها من اللي قاله . ابتسم على شكلها
سابتهم عزة و رنا اخت حنين
دياب انا عارف انك مستغربة بس اعمل ايه وقعتيني و حبيتك
حنين بتوتر انت فاكر انا اتعرفت عليك فين و اصلا انت كنت عايز تعمل فيا ايه
استغفر الله العظيم الذي لا اله الا هو الحي القيوم و اتوب اليه
دياب عارف بس دا كان دياب قبل ما يعرفك انا و الله لسه مستغربة نفسي كنت ديما اسمع عن الحب و انه بيغير بس مكنتش اعرف ان دا حقيقة فعلا خدي وقتك في التفكير بس اتمنى انك توافقي و صدقيني عمري ما هندمك
دياب مستانيكي
بعد كام يوم كانت رنا رديت بالموافقة و عملوا الخطوبة و حددوا معياد الفرح
_ يوم الفرح_
رؤى كانت واقفة قدام المرايا و بتبص لنفسها بأعجاب جيه تميم من وراها و حضنها.... من ضهرها بحب
تميم ايه القمر دا كله
رؤى بخجل امممممم
تميم تصدقي اني مش مصدق ان دياب هيتجوز لحد دلوقتي
ادم بقولك ايه
فاطمة نعم
ادم ما تيجي نكنسل على الفرح انتي وحشاني اوي الصراحة
فاطمة بخجل دا ابن عمي يا ادم مينفعش
ادم بحب و هو بيحضنها تعرفي
متابعة القراءة