قصه كامله
المحتويات
يعنى بيعرض الشقه للبيع وبس وعرفت بردوا ان اختفى فى ظروف غامضه وطبعا محدش يعرف ان الهام قبلت احمد قبل ما تختفى وبالنسبه ل زهره قعدت عند واحده من صاحبتها وبتحاول تكلم المجهول علشان تقولوا ان فاطمه وصلت بيت زين إنما الفون غير متاح طول
الوقت
__ فاطمه كانت بتكلم زين فون ليل ونهار طول اليومين دول لحد ما قالها انه عرف عنوان المحامى وكمان كلمو وخد منه ميعادفرحت جدا انها خلاص هتاخد حقها إنما زين كان مضايق ومخڼوق اولا لانها مريضه کانسر ومتعرفش وثانيا ان خالد ابن عمه مش هيسيب فاطمه فى حالها
___ فى المستشفى ___
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
معتز بيبص شمال ويمين وبوشوشه الافعى
الدكتور ب استغراب أفعى
معتز اه والله انا شوفت ست حلوه وزى القمر واتقلبت أفعى وعضت احمد صاحبى وجارته
الدكتور ممكن تحكيلى حصل ايه بالظبط
معتز بهلع مسك الكوڤرته وبقى يرتعش والممرضه اديتو حقنه ونام من الخۏف
___ مكتب المحامى ____
زين راح ومعاه فاطمه وكانت الفرحه مش سيعاها
لما دخلت مكتب المحامى رحب بيها وابتدت تتكلم معاه فى كل حاجه وقالها انه دور عليها كتير بأمر من والداها إنما مكنش ليها اى اثر ولما اشتدت عليه المړض والدكاتره قالوا ان خلاص كلها ايام وېموت اضطر انه يكتب وصيه ويوثقها علشان يحفظ حق فاطمه بالكامل
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
فاطمه بلهفه اه بالله عليك مكتوب فيها قول بسرعه علشان لو خالد ظهر فيها قطع رقاب
المحامى ده حقك يا انسه فاطمهاما بالنسبه لخالد هو كمان لى حقه الشرعى ومالهوش انه يمنعك تاخدى حقك المهم تنفذى شروط الوصيه
فاطمه بذهول شروط هى الوصيه فيها شروط
المحامى طبعا ولو متنفذتش مش هتاخدى الملايين اللى هتورثيها
زين طيب ممكن نعرف الوصيه مكتوب فيها ايه بالظبط
المحامى طبعا ومسك الورقه اللى مكتوب فيها الوصيه وقال فاطمه عبد
الهادى هتاخد حقها
الشرعى بالكامل وهو 40 مليون جنيه وده غير العقارات والاراضى فاطمه بتوتر وفرحه ده بجد انا هبقى مليونيره واغمى عليها من الفرحه زين فوقها وابتدى المحامى يكمل وهى بتسمع
بيوم واحد المهم انها تكون زوجه وعلى ذمه راجل
فاطمه بذهول ليه ان شاء الله
المحامى ثانيا الزوج يكون من ډمها
زين بابتسامه الشروط دى كلها مناسبه ليه ولفاطمه قربت منه ومسكت ايده فعلا الشروط دى مناسبه بصت للمحامى انا وزين ولاد عم وان شاء الله هنتجوز
المحامى حلو جدا مبروك بس فى شرط اخير فاطمه خييير ايه تانى المحامى ان الثروه تتكتب باسم الزوج حفاظا على حقك زين ليه ده حرام ده حقها هى مش حق زوجها المحامى دى الشروط لان
الاستاذ عبدالهادى والدها خاېف عليها من ابنه ومراته فاطمه غمزت ل زين موافقه انا هتجوز وطبعا انا وهو واحد وقامت ومعاها زين وطبعا
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
زين خرج من عند المحامى وكل كلامه عن الظلم فى الوصيه فاطمه انت زعلان ليه زين حرام ده ظلم يعنى علشان اتجوزك اخد فلوسك
فاطمه يا حبيبى احنا نتجوز ونفرح وننبسط وفلوسى هى فلوسك ولا ايه يا زين
زين خالد مش هيسبنا فى حالنا
فاطمه انت هتبقى جوزى وطبعا هيخاف منك وهيعملك الف حساب بس نتجوز ونخلص ولا اقولك نسافر بره البلد خالص ونبعد عنه وعن امه
زين والله حرام فاطمه ما قولتلك انت جوزى وانا هبقى مراتك وفلوسنا واحده لو مضايق يعنى ممكن بعد ما نكتب وتستلم التركه من المحامى ترجعلى حقى بالكامل بيع وشراء والفلوس تحطها فى البنك بأسمى
ايه رأيك
زين بفرحه فكره والله عندك اما عمى عبد الهادى طلع راجل تفكيرو على قده صحيحانتى صح يا روحى
بعد مرور يومين زين كان فك الجبس وكتب كتابه على فاطمه بحضور اخواته البنات وابوه اما زهره زى ما
هى مختفيه وطبعا قاعده عند صاحبتها وبتتصل ب المجهول وغير متاح وراحت لحد من تبعه وقالها انه مسافر وراجع بعد اسبوع
فى المستشفى ___
معتز حالته بتسوء ولسه محدش يعرف تفاصيل بس بقى يمشى وهو نايم لدرجه ربطوه فى السرير وكل كلامه الافعى الافعى
بعد كتب كتاب زين وفاطمه كانت لابسه دريس ابيض عادى جدا مع ميك اب سمبل وكانت جميله ورقيقه وهو لابس بدله بيضاء وكانوا الاتنين قمرات
وقضوا ليله الډخله فى الشقه
وكانت أجمل ليله ما بينهم فاطمه بدموع انا مش مصدقه نفسى زين ولا انا فاطمه
زين الصغير وحشنى اوى زين وانا كمان بس مش عارف هنتصرف معاه ازاى هو دلوقتى قاعد مع اخواتى إنما بعد كده هنعمل ايه وبعدين لا عارفين باباه ولا مامته ولا مين عمار ولا ولاء وحاجه تحير فاطمه صعبان عليه اوى زين الحل الوحيد نسلمو لشرطه وبعد كده نتبناه فاطمه لا
متابعة القراءة